قرأنا في كتب
التاريخ كيف هب المعتصم بالله لنجدة أمرآة مسلمة صرخت وامعتصماه حين اهانها أحد
اليهود بأرض الروم ، واليوم تصرخ الآف النساء في فلسطين وفي البوسنة والهرسك ...
فهل من مجيب ؟ هذا اعتذار على لسان شاب مسلم كم أتوقع أن يكون .
اختاه لا تحزني
|
|
فلقد ذرفت الادمع
|
أختاه لا تهجري
|
|
ونحن اخوه في الدما
|
اختاه لا تقتلي
|
|
نفسك وانت المسلمه
|
أختاه لا تغضبي
|
|
فلقد سئمت الراحة
|
أختاه لا تحقدي
|
|
فلقد يئست من الردى
|
أختاه لا تجزعي
|
|
إني لربي ساجدا
|
أختاه لا تهربي
|
|
إني لقادم بالمسا
|
اختاه لاتحنثي
|
|
فالقسم حان له الوفا
|
اختاه لا تخشي
|
|
العدا فلن يكون له غدا
|
أختاه لا تبكي
|
|
على فلقد كففت الادمعا
|
أختاه هيا إلى
|
|
الجهاد إلى جنان مترعه
|
أختاه هيا إلى
|
|
النضال يمحو مذلة يومنا
|
اختاه هيا إلى
|
|
الإله يغفر خطايا جهلنا
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق